Wednesday, June 30, 2010

Report: Israeli armi abuses Palestinian child prisoners










Jerusalem, May 29, (Pal Telegraph) According to a report published by Israeli newspaper Haaretz on Friday, that the Israeli army harasses Palestinian children that they detain and put in israeli jails and alongside with the Israeli police they threat those children with sexual assault। The report was based on statements the newspaper took last year by the Palestinian children of the branch of the Palestinian global movement to Defend the child immediately after their release।
It is clear from the facts that occurred and reported by the Palestinian children that the Israeli police and army abused them on different degrees and levels during their interrogation.
The report pointed out that 69% of children who were arrested said that they had been beaten, and 97% were held handcuffed for long periods, and 96% were detained, blindfolded, in addition to deprivation of water and being insulted. The Legal Counsel of the global movement to defend the child, Khaled Quzmar, said that these attacks come in the context of the systematic policy pursued by Israel. He added that the movement consistently request from the United Nations to intervene and to investigate these violations against children, but the mechanism of the UN is "frustrating”, as he described, because it was politicized and was unable to move on, he said. The Israeli occupation authorities have 350 Palestinian children in their unjust prisons in Tel Mond, Megiddo, Negev, and Ofer.
The number of children who are detained by the Israeli military each year outnumbers 700 children। The figures show that 65% of Palestinian children who have been arrested in 2009, relating to charges against them, were throwing stones at the Israeli occupying army, or on the separation wall.






Posted by Omar Ghraieb

Monday, May 10, 2010

المعجزة الالهية فى ماء زمزم



سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم قال أحد الأطباء في عام 1971م إن ماء زمزم غير صالح للشرب استناداً إلى أن موقع الكعبة المشرفة منخفض عن سطح البحر ويوجد في منتصف مكةلمكة المكرمة ، فلا بد أن مياه الصرف الصحي تتجمع في بئر زم ما أن وصل ذلك إلى علم الملك فيصل رحمه الله حتى أصدر أوامره بالتحقيق في هذا الموضوع وتقرر إرسال عينات من ماء زمزم إلى معامل أوروبية لإثبات مدى صلاحيته للشرب ويقول المهندس الكيميائي معين الدين أحمد الذي كان يعمل لدى وزارة الزراعة والموارد المائية السعودية في ذلك الحين أنه تم اختياره لجمع تلك العينات وكانت تلك أول مرة تقع فيها عيناه على البئر التي تنبع منها تلك المياه وعندما رآها لم يكن من السهل عليه أي يصدق أن بركة مياه صغيرة لا يتجاوز طولها 18 قدما وعرضها 14 قدماً توفر ملايين الجالونات من المياه كل سنة للحجاج منذ حفرت في عهد إبراهيم عليه السلام وبدأ معين الدين عمله بقياس أبعاد البئر ثم طلب من أن يريه عمق المياه فبادر رجل بالاغتسال ، ثم نزل إلى البركة ليصل ارتفاع المياه إلى كتفيه وأخذ يتنقل من ناحية لأخرى في البركة بحثاً عن أي مدخل تأتي منه المياه إلى البركة غير أنه لم يجد شيئاً وهنا خطرت لمعين الدين فكرة يمكن أن تساعد في معرفة مصدر المياه وهي شفط المياه بسرعة باستخدام مضخة ضخمة كانت موجودة في الموقع لنقل مياه زمزم إلى الخزانات بحيث ينخفض مستوى المياه بما يتيح له رؤية مصدرها غير أنه لم يتمكن من ملاحظة شيء خلال فترة الشفط فطلب من مساعده أن ينزل إلى الماء مرة أخرى وهنا شعر الرجل بالرمال تتحرك تحت قدميه في جميع أنحاء البئر أثناء شفط المياه فيما تنبع منها مياه جديدة لتحلها وكانت تلك المياه تنبع بنفس معدل سحب المياه الذي تحدثه المضخة بحيث أن مستوى الماء في البئر لم يتأثر إطلاقاً بالمضخة وهنا قام معين الدين بأخذ العينات التي سيتم إرسالها إلى المعامل الأوروبية وقبل مغادرته مكة استفسر من السلطات عن الآبار الأخرى المحيطة بمدينة مكة المكرمة فأخبروه بأن معظمها جافة وجاءت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية ومعامل وزارة الزراعة والموارد المائية السعودية متطابقة فالفارق بين مياه زمزم وغيرها من مياه مدينة مكة كان في نسبة أملاح الكالسيوم والمغنسيوم ولعل هذا هو السبب في أن مياه زمزم تنعش الحجاج المنهكين ولكن الأهم من ذلك هو أن مياه زمزم تحتوي على مركبات الفلور التي تعمل على إبادة الجراثيم وأفادت نتائج التحاليل التي أجريت في المعامل الأوروبية أن المياه صالحة للشرب ويجدر بنا أن نشير أيضاً إلى أن بئر زمزم لم تجف أبداً منذ مئات السنين وأنها دائما كانت توفي بالكميات المطلوبة من المياه للحجاج ، وأن صلاحيتها للشرب تعتبر أمراً معترفاً به على مستوى العالم نظراً لقيام الحجاج من مختلف أنحاء العالم على مدى مئات السنين بشرب تلك المياه المنعشة والاستمتاع بها وهذه المياه طبيعية تماماً ولا يتم معالجتها أو إضافة الكلور إليها كما أنه عادة ما تنمو الفطريات والنباتات في الآبار مما يسبب اختلاف طعم المياه ورائحتها أما بئر زمزم فلا تنمو فيها أية فطريات أو نباتات فسبحان الله رب العالمين

Friday, April 30, 2010

Saturday, March 06, 2010

الحرب الصليبية على الإسلام ! شيء يصدم

الحرب الصليبية على الإسلام ! شيء يصدم
تسجيل خطير ونادر لقناة ألمانية تبين حقيقة أن الحرب على العراق التي تقودها أمريكا هي حرب تنصيرية صليبية بكل معنى الكلمة ، وتبين أساليبها الملتوية ، واستغلالها لحاجات الناس وفقرهم ، وانفردت القناة بمقاطع خطيرة يخجل الإعلام العربي من ذكرها ، لأنها تعلن الحرب على الإسلام كدين ، وليس كما يقولون على المتطرفين أو بن لادن كما ستشاهد بنفسك
الحرب على المسلمين كديانة ، وليست الإرهاب كما يدعون.
ولا يحضرني هنا سوى البشرى الربانية التي نراها في قوله تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ } الأنفال 36
قال المفسرون عن هذه الآية الكريمة : إن الذين جحدوا وحدانية الله ، وعصوا رسوله ، ينفقون أموالهم فيعطونها أمثالهم من المشركين وأهل الضلال ، ليصدوا عن سبيل الله ، ويمنعوا المؤمنين عن الإيمان بالله ورسوله ، فينفقون أموالهم في ذلك ، ثم تكون عاقبة نفقتهم تلك ندامة وحسرة عليهم ؛ لأن أموالهم تذهب ، ولا يظفرون بما يأمُلون مِن إطفاء نور الله والصد عن سبيله ، ثم يهزمهم المؤمنون آخر الأمر ، والذين كفروا إلى جهنم يحشرون فيعذبون فيها.
ويقول الله تعالى أيضا : { يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ } (32) سورة التوبة
فالحمد لله الذي أنطقهم بما عجزت بعض القنوات العربية.
أتمنى مشاهدته كاملا وإلى النهاية حتى تتوضح الصورة لديكم ، وتمريره إلى أكبر عدد من المسلمين والأجانب للاطلاع على هذه الحقيقة.
تفضلوا الفيديو من هنا بارك الله فيكم

Thursday, January 21, 2010

Eye-Witness Report on Gaza Freedom-March - Sunday, Feb. 14, 2010 Howard County Central Library Little Patuxent Pkwy Columbia, MD 21044



Eye-Witness Report on
Gaza Freedom-March

In December 2009 almost 1400 activists from 43 countries took part in the Gaza Freedom March, an attempt to break the blockade of Gaza being imposed by the Israeli and Egyptian governments.
Jean Athey, who participated in the march, is Coordinator of Peace Action Montgomery and a member of the Board of Peace Action. In October 2008 Jean also volunteered with the International Solidarity Movement in Palestine for the olive harvest and at the Jerusalem home of a Palestinian family threatened with eviction by the Israeli government.

Sunday, Feb. 14, 2010
1:30 p.m. ~ 2:30 p.m.

Howard County Central Library
Little Patuxent Pkwy and South Entrance Road Columbia, MD 21044